معرفة تاجر للأنتيكات هي تجربة شديدة الثراء ، فهؤلاء القوم يمرون بكم من القصص و الحكايات لم أتصور قدره حتى صادقت أحدهم ، و هو شاب مثقف ، هاديء الطباع ، احترف مهنته هذه بسبب عشقه اللا نهائي للقصص و و غريب الروايات التي يظل يجمعها بلا كلل ، فالأمر بالنسبة له فني قصصي بحت ، و ليس وسيلة للتكسب في المقام الأول ، فهو ينفق أموالا لا نهائية في شراء الأوراق و المكاتبات القديمة ، و لا يبيعها أبدا ، و يعتبرها كنزا ، و الحقيقة هي كذلك.
كثيرا ما كنت أراه يسير في وسط المدينة حاملا حقيبته ، فلا أنفك أسأله فتحها ، فأجد غريب الأشياء ، فمن رسالة من الملك فاروق لصديق له ، لمكاتبات تاجر يهودي في المنيا ، لفوتوغرافيا أصلية لڤان ليو لفتيات عاريات ، و آخرها كتاب من الثلاثينات ترجمه هاو بخط اليد عن الفرنسية معنون بـ "كتاب فنون النيك".
يعيش صديقي هذا في بيت لأسرة يونانية في وسط القاهرة ، أعتبر شقته من أجمل ما وطأت ، ليس لأنها تحوي صورة عملاقة لأم كلثوم وهي طفلة ، و لا لأثاثها العتيق النادر الذي قلما شاهدته مجتمعا ، و لكن لتصميمها الرائع ذي الطابقين ، و لأنها تحوي العديد من التفصيلات التي نجلس لساعات متأملينها و نفرزها و نتناقش بصددها.
في زيارتي الأخيرة له ، أخبرني عن وفاة معماري أرمني شهير في ڤيلا بالزمالك ، كان الرجل مشلولا في آخر سنوات حياته ، و لم يكن له من أسرة تسأل عنه أو عن أحواله ، ذلك بعد أن كان واحد من أهم المعماريين المصريين في الأربعينات ، و ذكر لي أن الرجل كان مشلولا في أواخر حياته ، لا يتحرك ، و استجرأ اللصوص على اقتحام بيته عدة مرات ، و حملوا اللوحات و الكتب و الأثاث الخفيف ، و هو يشاهدهم من على كرسيه المدولب ، كان قبل موته يشاهد حياته تسرق ،و اللصوص يمرون من أمامه و من خلفه يحملون أشيائه ، و لا يستطيع الحراك.
مرة أخرى كان في بيت في قصر العيني ، عاش فيه رجل عجوز ، عرف عن طريق مذكراته أن العجوز هذا كان قد قاطعه جميع أهله منذ الثمانينات ، لمعاقرته الخمر و مصاحبته النساء ، و ظل الرجل يعيش حياة لهو و سرور إلي أن سقط منذ عدة أشهر من على سلم منزله ، فنقله البواب لمستشفى القصر العيني ، و مات هناك بعد أربعة أشهر بلا زيارة واحدة من مخلوق.
بعد وفاته تهافت الأولاد و الأقارب لشقته ، ليجدوا ما يساوي الملايين من لوحات و أعمال فنية ظل يجمعها ، و نفائس من الخط العربي ، و كتابات قرآنية بديعة ، فضلا عن مكتبة رباعية اللغات تحتوي على كتب لا تقدر بمال.
و ضمن أوراقه عثر صديقي على مكاتبات كاملة بينه و بين حبيبته في شبابه ، و تابع قصة حدثت خلال سنوات عديدة ، بدأت بحب الفتاة الرهيب له ، حتى تركها ، و خطابات تمتد لصفحات ترجوه أن يعود ، أحدهم لا يحمل سوى كلمة "بحبك" تكررها على مدى أربع صفحات.
و حدث بينما كنت ألهو في بيت صديقي هذا أن وجدت كارت عمل لطلعت حرب باشا ، يحمل توصية بالفرنسية بخطه الأنيق ، و عُرِّف طلعت حرب في الكارت بأنه "نائب رئيس بنك مصر و أحد مؤسسيه" مما يعيد فتح مسألة أن طلعت حرب لم يبني وحده اقتصاد مصر كما رووا لنا في القصص ، و لكن طمس الله أسماء شركاء عدة لأسباب تتعلق بالديانة أو الأصل.
من جملة ما عثر عليه مرة في قبو قديم مئات الاسطوانات القديمة ، بعضها يعود لبدايات القرن العشرين ، و منها المكتوب عليه بخط اليد ، و الغريب أنه وجد اسطوانات صدرت على سبيل التجربة لأم كلثوم و آخرين ، لم تطرح تجاريا أبدا .
من جملة ما شاهدنا كان مجموعة مما يزيد عن الألف صورة لاسرة مصرية يهودية ، يبدو أنهم تركوهها في أوج الرحيل ، تؤرخ لحياتهم بشكل بديع ، من دراسة لاحتفالات ، لزواج ، و من غريب ما أخبرني صديقي أنه في أحد الأيام ، وجد في محل للعاديات في هدى شعراوي ، صورة له هو شخصيا من الثمانينات ، مبروزة في إطار أنيق ، و حتى الان لم يعلم من الذي وضع صورته في إطار كهذا ، و كيف وصلت لهذا التاجر. و لكنه اشتراها.
تظل كتاباتنا و صغار أوراقنا تحكي تاريخ آخر غير مكتوب لهذه المدينة ، ربما تقوم المدونات بدور مشابه ، و لكنها - لوضعها الانفتاحي - قد لا تضم في سطورها حقائق عدة ، قد نخفي أسماء ، حقائق ، نغير في تواريخ و قصص ، بعكس الحفحات المحبرة الصفراء الموجودة في قبو في الاسكندرية .أو في خلفية صورة موقعة بالفرنسية ، أو وسط دفاتر من رحلوا في هدوء، تاركييننا في صخبنا اليومي هذا. ـ
كثيرا ما كنت أراه يسير في وسط المدينة حاملا حقيبته ، فلا أنفك أسأله فتحها ، فأجد غريب الأشياء ، فمن رسالة من الملك فاروق لصديق له ، لمكاتبات تاجر يهودي في المنيا ، لفوتوغرافيا أصلية لڤان ليو لفتيات عاريات ، و آخرها كتاب من الثلاثينات ترجمه هاو بخط اليد عن الفرنسية معنون بـ "كتاب فنون النيك".
يعيش صديقي هذا في بيت لأسرة يونانية في وسط القاهرة ، أعتبر شقته من أجمل ما وطأت ، ليس لأنها تحوي صورة عملاقة لأم كلثوم وهي طفلة ، و لا لأثاثها العتيق النادر الذي قلما شاهدته مجتمعا ، و لكن لتصميمها الرائع ذي الطابقين ، و لأنها تحوي العديد من التفصيلات التي نجلس لساعات متأملينها و نفرزها و نتناقش بصددها.
في زيارتي الأخيرة له ، أخبرني عن وفاة معماري أرمني شهير في ڤيلا بالزمالك ، كان الرجل مشلولا في آخر سنوات حياته ، و لم يكن له من أسرة تسأل عنه أو عن أحواله ، ذلك بعد أن كان واحد من أهم المعماريين المصريين في الأربعينات ، و ذكر لي أن الرجل كان مشلولا في أواخر حياته ، لا يتحرك ، و استجرأ اللصوص على اقتحام بيته عدة مرات ، و حملوا اللوحات و الكتب و الأثاث الخفيف ، و هو يشاهدهم من على كرسيه المدولب ، كان قبل موته يشاهد حياته تسرق ،و اللصوص يمرون من أمامه و من خلفه يحملون أشيائه ، و لا يستطيع الحراك.
مرة أخرى كان في بيت في قصر العيني ، عاش فيه رجل عجوز ، عرف عن طريق مذكراته أن العجوز هذا كان قد قاطعه جميع أهله منذ الثمانينات ، لمعاقرته الخمر و مصاحبته النساء ، و ظل الرجل يعيش حياة لهو و سرور إلي أن سقط منذ عدة أشهر من على سلم منزله ، فنقله البواب لمستشفى القصر العيني ، و مات هناك بعد أربعة أشهر بلا زيارة واحدة من مخلوق.
بعد وفاته تهافت الأولاد و الأقارب لشقته ، ليجدوا ما يساوي الملايين من لوحات و أعمال فنية ظل يجمعها ، و نفائس من الخط العربي ، و كتابات قرآنية بديعة ، فضلا عن مكتبة رباعية اللغات تحتوي على كتب لا تقدر بمال.
و ضمن أوراقه عثر صديقي على مكاتبات كاملة بينه و بين حبيبته في شبابه ، و تابع قصة حدثت خلال سنوات عديدة ، بدأت بحب الفتاة الرهيب له ، حتى تركها ، و خطابات تمتد لصفحات ترجوه أن يعود ، أحدهم لا يحمل سوى كلمة "بحبك" تكررها على مدى أربع صفحات.
و حدث بينما كنت ألهو في بيت صديقي هذا أن وجدت كارت عمل لطلعت حرب باشا ، يحمل توصية بالفرنسية بخطه الأنيق ، و عُرِّف طلعت حرب في الكارت بأنه "نائب رئيس بنك مصر و أحد مؤسسيه" مما يعيد فتح مسألة أن طلعت حرب لم يبني وحده اقتصاد مصر كما رووا لنا في القصص ، و لكن طمس الله أسماء شركاء عدة لأسباب تتعلق بالديانة أو الأصل.
من جملة ما عثر عليه مرة في قبو قديم مئات الاسطوانات القديمة ، بعضها يعود لبدايات القرن العشرين ، و منها المكتوب عليه بخط اليد ، و الغريب أنه وجد اسطوانات صدرت على سبيل التجربة لأم كلثوم و آخرين ، لم تطرح تجاريا أبدا .
من جملة ما شاهدنا كان مجموعة مما يزيد عن الألف صورة لاسرة مصرية يهودية ، يبدو أنهم تركوهها في أوج الرحيل ، تؤرخ لحياتهم بشكل بديع ، من دراسة لاحتفالات ، لزواج ، و من غريب ما أخبرني صديقي أنه في أحد الأيام ، وجد في محل للعاديات في هدى شعراوي ، صورة له هو شخصيا من الثمانينات ، مبروزة في إطار أنيق ، و حتى الان لم يعلم من الذي وضع صورته في إطار كهذا ، و كيف وصلت لهذا التاجر. و لكنه اشتراها.
أظن أن نادية - ان لم أكن مخطئا - هي نفس نادية عبد الواحد بطلة مصر في السباحة في الستينات و الحاصلة على ثلاث ميداليات
في دورة دمشق ،و تم منعها من دخول نادي هليوپوليس بسبب الديانة ، هاجرت لكندا مع اسرتها فيم أعتقد.ـ
في دورة دمشق ،و تم منعها من دخول نادي هليوپوليس بسبب الديانة ، هاجرت لكندا مع اسرتها فيم أعتقد.ـ
تظل كتاباتنا و صغار أوراقنا تحكي تاريخ آخر غير مكتوب لهذه المدينة ، ربما تقوم المدونات بدور مشابه ، و لكنها - لوضعها الانفتاحي - قد لا تضم في سطورها حقائق عدة ، قد نخفي أسماء ، حقائق ، نغير في تواريخ و قصص ، بعكس الحفحات المحبرة الصفراء الموجودة في قبو في الاسكندرية .أو في خلفية صورة موقعة بالفرنسية ، أو وسط دفاتر من رحلوا في هدوء، تاركييننا في صخبنا اليومي هذا. ـ
ــــــــــــــــــ
الصور كلها تنتمي لمجموعات يمتلكها أشخاص ، و لكن تم توثيقها عن طريق
http://www.fai.org.lb/
الصور كلها تنتمي لمجموعات يمتلكها أشخاص ، و لكن تم توثيقها عن طريق
http://www.fai.org.lb/
أظن أن كلا من بيوتنا يحوي مجموعه من تلك الأشياء ، ربما لأني أبي يحمل الكثير من هذه الصفات فستجد عنده قليلا من الأنتيكات تلك ، معظمها عملات قديمة في حاله جيدة ، ربما بعض صور مجهولة ، و دعوات مر عليها سبعين عاما لندوة في جامعة القاهرة ، و غيرهم الكثير
ردحذفشاهدت حلقة من قصص مذهلة
amazing stories
تحكي حدوتة مشابهه ، طفل في العاشرة يهوى تجميع الأشياء القديمة ، بالطبع تعترض امه على الكراكيب التي يصدع يشغل فراغ البيت بها و تطلب منه التخلص منها ، فيظهر له قزم سحري يطالبه بعدم التخلي عن أي شيء ، و الاستمرار في تجميع كل ما يقع تحت يده
بعد خمسين عاما نرى الطفل رجلا عجوزا متشردا ، يركب سياره قديمة مكشوفه تمتليء بالأنتيكات و ترتفع داخلها ، يظهر له القزم السحري مره اخرى فيثور الرجل عليه و يقول ان حياته باظت بسبب النصيحه السوده و انه مشرد و بلا عائلة و بلا عمل ، فيخبره القزم بأن يصبر قليلا فالفرج أت
يقف الرجل بسيارته المتهالكه ليملأها بالبنزين ، فتخرج فتاه من سياره فخمه و تقترب من سيارته و تمسك بمجلة و على وجهها علامات البلم و التعجب ، و تطلب منه شراء المجله ، فيعطيها لها بدون مقابل ، تقول الفتاه الا تعلم ما هذه؟ هذا العدد الأول من مجلة سوبر مان ، و يباع بالآلاف الآن
المشهد التالي للعجوز جالسا في صالة مزادات يعرض أنتيكاته التي جمعها على مر السنين واحده تلو الأخرى ، ربما القزم على حق في النهاية ، فالغرض من تجميع مثل هذه الأشياء هو المال من وجهة نظرهم
صديقي العزيز .. أحمد
ردحذفأعتقد أن تعري الذاكرة أفضل كثيرا من سترها .. علي الاقل هذا رأي الأمام الأكبر سيجموند فرويد طيب الله ثراه وأضاء مثواه.
غالبا ماتفضي عوالم التذكر الي فضاءات أرحب ، لتكتشف بعد مدة قصيرة أن الجيران وخطيب المسجد والأقارب والمعلم القديم وكتبة التاريخ وأبطال الصفحة الأولي في جرائد الصباح ، والأخوان واليسار ، ومثقفي وسط البلد ، ومذيعي البرنامج العام والتليفزيون ، وشيخ الأزهر ، وأعضاء مجلس قيادة سرقة مصر ، وعبدالناصر والبنا ، وشعراء المناسبات ، والبنت ذات الضفيرة ........... أوغاد وكذابون.
بعد هذه المقدمة الأفشخانية أحييك علي بوست رائع شديد الخصوصية..
فكرة جمع الانتيكات .. هي عملية شديدة الاهمية ، لانها ببساطة تكمل الصورة شبه التخيلية لزمن تنتمي له ولا ينتمي لك ، لكنها تمكنك من الامساك بلحظة كانت فيها الاشياء مرتبة علي نسق متسق ، وكأنك تستنشق عبقها مثل رائحة الصندل المعتق أو زجاجة نبيذ فرنسي تم عصر عنبها علي جسد مراهقة فرنسية وأغلقت القارورة بإحدي الحلمتين ، حيث الثانية ذابت علي مهل في عمق الأحمرار النبيذي ـ حاجة كده شبه الكاناباليزم .. ها ـ
فان ليو وألبان وكوربو صورهم دلوقتي بتتباع في نيويورك ولندن ..
وعلي ذكر الصور أنا لسه شاري مجموعة رياض شحاته مصور الملك فاروق الاول ومعاها مقاطع فيديو من حفل زفاف فاروق وفريدة تصوير أحمد حسنين باشا.
قول لصاحبك مايبعش الاسطوانات دي .. أنا عايز أقلب فيهم .. بجد.
وإبقي إكتب لي أخبارك إيه.
تحياتي
ملحوظة: نادية عبدالواحد دي بصراحة فينوس قصر النيل
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفOn a second note
ردحذفوالله يا أحمد مش عايز أشوفك بعد 20 سنة ساكن في شقة قديمة في المعادي أو الزمالك ، وحاطط لوحة كبيرة لمحمود سعيد فوق دفاية بالخشب لاتعمل وتشرب جاك دانيالز الساعة الثانية ظهرا وأنت تسمع فريق الابواب
The Doors
يغني
Spanish Caravan
وتقرأ شعر
كفافيس للمرة المليون وهو يقول في إنتظار البرابرة ..
إنفد بجلدك
ربيع
ردحذف:)
حلوة حدوتة القزم
بس المسألة مش فلوس خالص للشخص اللي اتكلمت عنه
فعلا
ــــــــــــــــــــــــــــــ
يا طبيب
حمد الله ع السلامة ،
شوف بقى ؟ اهو انت طلعت جامع للحاجات دي ، و أنا لسة عمري ما خدت الخطوة
أنا احتجت ادخل العالم ده عشان المشروع التوثيقي بتاعي ، و كنت سعيد جدا بالناس و الحواديت
مبروك المجموعة ، و لو صاحبك له في الڤيديو خليه يشوفلنا أفلام الهواة و العائلات الـ ٨ ملي اللي اتصورت في القاهرة زمان
ماوعدكش طبعا اني أقنعه ما يبيعش ، لكن هو ممكن يعمل ارشفة رقمية للموضوع ، أنا اقنعته بكده
ــــــــــ
الصورة المذكورة تنفع تبٍقى في شقة في منهاتن
;)
أنا مش مغرورق في المسألة ، الحقيقة إن شغلتيني الأخارى خلوني أدخل العالم ده ،
و أنا ما باسمعش الأبواب خااالص ، فحوى التدوينة كانت عن البنت
تدوينه عاطفية!
عموما زي ما قلت ، حياة الانسان الحقيقية عمرها ما بتظهر في المدونة
غريبة قوي
طبيب نفسي
ردحذفمش عارف أكلمك الا هنا ، انت قافل التعليقات عندك و ماعرفتش اوصل للميل بتاعك ، فمعلش هاكلمك هنا
لو ممكن تترجم تحليل شخصية هانيبال ليكتر و تبعتهولي اكون شاكر جدا ، و لو ممكن تكتب الكلام المكلكع ده بالعربي بعد كده يكون احسن للجميع و شكرا
أحمد ..
ردحذفالله يسلمك ، وعيد سعيد وعمر مديد ولبس جديد.
أنا أهوي جمع الاسطوانات القديمة والافلام زي مانت عارف.
قولي محتاج إيه في مشروعك التوثيقي يمكن عندي حاجة تنفع.
هناك مجموعة ضخمة من أفلام الهوم موفي 8 ملي عند د.أسامة القفاش منها فيلم لسراي عابدين والملك فؤاد لو محتاج حاجة قولي.
ياريت صاحبك يعمل أرشفة ويبعتها لي .. أنا ممكن أشتري منه مجموعة كبيرة لو لها قيمة .. سوق الاسطوانات القديمة في مصر بقي سوق كبير جدا.
لأ .. ماتنفعش في منهاتن.. كل الفاير بلاس شغالة هناك .. هاها
بلاش الابواب .. ينفع جيمي هندرسن ، ولا تسب البينك فلويد لأن هذا من المتشابهات وعليك درء الحدود بالشبهات تفاديا لسقر.
وإيه هي اللي غريبة قوي ؟؟
أشوفك قريب بإذن الله
ربيع ..
ردحذفعذرا ولكن المدونة مثل صحراء التتار منذ أمد.
غالي والطلب رخيص .. أترجم لك تحليل شخصية هانيبال ليكتر مع إني في الترجمة مجرد هاو .. وبعدين الكلاكيع دي أترجمها إزاي ، دي عايزة طه حسين ، بس علشان خاطرك هأحاول.
بس إشمعني التدوينة دي بالذات ، وليه عايزها مترجمة ؟ مجرد سؤال.
ياريت تكتب لي ايميلك علشان أبعت لك الترجمة.
وكل عيد وإنت طيب.
تحياتي
الميل بتاعي
ردحذفspring456 على ياهوو دوت كوم
اشمعنى هانيبال لأنها شخصيه عجيبة جدا ، عايز أعرف اذا كان ممكن تكون فيه شخصيه كده في الواقع ، ده غير ان الفيلم الأولاني كان مبهر جدا بالنسبة ليا ، و التاني شفته و انا كبير و كان أكثر ابهارا ، على الرغم من ناس كتير قالت عليه وحش
شكرا على تعبك
أنا أول مرة أسمع عن موضوع طلعت حرب دا،ممكن تتكلم عنه بتفاصيل أكتر؟
ردحذفأحد:
ردحذفأنت بتقابل الناس دول ازاي!
التعليق عن أفلام 8مم ما فكركش بحاجة كدا؟ :)
ربيع:
أنا شفت فلم صمت الحملان للمرة الأولى في سينما ما في وسط البلد في 91 و بهرتني شخصيته برضه!
بوست جامد جدا
ردحذفمع انى مش من هواه الانتيكات القديمة واخري العملات القديمة بس الا ان فعلا البوست عجبنى ونفسي اتعرف على ناس زي دول عشان استفيد منهم
فعلا انت بتقابل الناس دي فين
تحياتي ليك يا مان وياريت تشرفنى في مدونتى