(النقل إلى ...)
الصفحة الرئيسية
▼
١٨/٠٤/٢٠١٠
غروب يوم مطير
›
لا أذكر تحديدا حينما التقطت الصورة و لكن أذكر جيدا الرائحة.
هناك ٥ تعليقات:
صــــوت
›
ذلك الصوت الضعيف.. بدأَبِه أستشعره عاليا، فلا يذهب و لا يعود، فقط يستمر في طنينه. أنا أذهب ، ناظرا خلفي بتباطؤ، تملؤني رغبة في لم شتات شيء ...
٠٧/١١/٢٠٠٩
حياة
›
حدثت هذه الحياة من قبل.. شاهدت الجميع يهرعون لسفن مسرعة نحو بحار أخرى ، كانت البواخر تمخر عباب المحيط. و جلست أنظر و كأني ل...
هناك ٦ تعليقات:
١٦/٠٩/٢٠٠٩
حول المشاعر
›
أشياء عدة لا افهمها في مجتمعنا القاهري العريق ، أظن أن أهمها هي مسألة "إيذاء المشاعر" التي لا انفك أقرؤها في اماكن شتى مؤخرا. لا ...
هناك ١٢ تعليقًا:
٠٥/٠٩/٢٠٠٩
و عَبَــــر...
›
بينما كنت اقود سيارتي متجاوزا شارع القصر العيني ، و تماما عند تقاطع الطرق الخاص بمستشفى القصر العيني. شاهدت شابا يعاني لكي يقطع الطريق. تأم...
هناك ٨ تعليقات:
٢٧/٠٧/٢٠٠٩
وطن
›
" من فضلك، استمع إلي.. فأنت مثلي، كائن بشري. إنسان عاقل..." بهذه الكلمات الدعوية و المباشرة بدأ الفيلم الوثائقي ا...
هناك ٩ تعليقات:
٢٥/٠٧/٢٠٠٩
حول القتل من زاويتين
›
بينما كنت أسير في إحدى المدن الألمانية ، وجدت الميدان الذي مررت عليه دوما و قد نصب في منتصفه مسرحا صغيرا ، دقائق و كان هناك أشخاص ينصبون مع...
هناك ٥ تعليقات:
١٦/٠٦/٢٠٠٩
تحيـــــة
›
من حيث أجلس هنا ، في غرفة مكيفة و على مقعد وثير.. لا أملك لهم إلا تحية تملأ القلب.. قوات مكافحة الشغب الايرانية تطارد مناصري موسوي في ...
هناك ٨ تعليقات:
١٤/٠٦/٢٠٠٩
حول شجـــرة
›
كنت في هذه الأيام، عادة ما أرجع لبيتي في ذلك الحي القاهري العتيق بعد منتصف الليل، و طالما تعجبت كيف تنقلب أحوال شارع صغير من عشية لضحاها بش...
هناك ١٢ تعليقًا:
٠٩/٠٦/٢٠٠٩
بلاهـــة
›
مقعد فارغ يشكل واحدا من خمسة مقاعد أخرى مرتبطة بقضيب حديدي مهتريء ليدعمهم من الأسفل. هذا الشكل ليس بالنادر في المجمعات الحكومية حيث أقضي سا...
هناك ٣ تعليقات:
٢٧/٠٥/٢٠٠٩
إغلاق
›
أن أصحو يوما ، بأعين نصف مغلقة، و قدح من شاي في يدي ، فاتحا حاسوبي العتيق، منتظرا ان تأتي صفحة بريدي الالكتروني - و هي عادة امارسها صباحا ...
هناك تعليقان (٢):
٠١/٠٥/٢٠٠٩
غوغائية السلطة
›
هذان الحدثان مرتبطان في ذهني بشكل عنيف ، ليس فقط لأنهما حدثا لي نفس اليوم ، و لكن لأن كلاهما مثال واضح و غير قابل للجدل حول ما تردت إ...
هناك ١٠ تعليقات:
٢٢/٠٤/٢٠٠٩
جوائـــز، في صباح رديء
›
لا أقرأ الصحف ، و لا أشتريها، أبتعد قدرما استطيع عما يجري على صفحاتها، علي الأقل سياسيا. لكن لا يخلو الأمر أن يراسلني صديق أو آخر برابط لخب...
هناك ٩ تعليقات:
١٢/٠٤/٢٠٠٩
من المُطلق
›
هو حطام بيت قديم . ليس أكثر من ذلك ، كنت أفكر و أنا واقف على هذه الشرفة الواسعة ، ذلك السطح المترامي في وسط المدينة ، التي كانت يوما...
هناك ٨ تعليقات:
٣١/٠٣/٢٠٠٩
ثلاث روايات مصورة ، لا تضيع الوقت
›
كلما اعترى الأيام فتورها المعتاد ، أجد نفسي أقرأ روايات مصورة ، فهناك شيء ما بصددها يجعلها غير قابلة للمقاومة ، تتابع الصور و النصوص يشكل ل...
هناك ١١ تعليقًا:
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب